Sunday, September 30, 2007

أجل يا حبيبي



تهاوت على معصمي قفارى العتاب

وصار خطاي تذوب صمتي حنينا

لعينيك لون الاماني وفجر

كما النور في مقلتي حين يلامس خد الصباح

تعودت كل عطر ااقيك وردا

فصرت خميلة عشق للون

له من جمال المحيا اريج ببسمة طفل ولون لبدرغفا فوق جفني مرايا

وتصدح في خافقي حروف باسمك وحدك

فاتلوك صمتي وصوتا وعطرا وورد

واتلوك حبا يجرب ان يتوسد بين الاماني وبيني

وياس يصيح في مدى الامنيات

يناجي بيلدر حبي وشوقي

اصلي لمن في سماء التمني

اصلي ليتم الجراح

بيت الاماني ولون السنين

ايا خافقي تلون بحب كما النور حولي

تلون بيأس اذا خط بعدا له عن جبيبني

ستمضي الثواني ةيرسم وحي من الله لوني

فان كان عتمة له الحمد فحمده نور

وان كان عتمة

وان كان نور فحمد نور ونور ونور