على إيقاع الوجع
كان أغنية اللقاء تعزف في أوان القدر
صدمة المصباح الوحيد والمطر
شرفة وحيدة ...وصغيرة تحمل دمية بعيون مغلقة
تنثر في ليل الصحو ...ترانيم هدهد الحزن
أهداها لقلق الخرافة ذات آب
أميرا قادما من زمن الجدات
زمن الحكايات المنصتة للحرف
والليلك الذي يستمتع برحيل الفجر
زمن الطهر والروح البيضاء والعيون الصغيرة
لحن شرقي يسقط من ثقب الزمن
ليوقظ نشوة أليفة لوطن بعيد
خارج مدارات الآخرين كانت الحكاية
هو يبتسم فتتدلى من قلب الغيمة مساحات المطر
هي تخطو فتشرب قدميها أرضه ,,,شوق
هو يغضب... فترعد سكر وتبرق ورد
هي تحكي فيقرأ الجميع اسمه في قلب الحكاية
همزة لفجر تشتاقه فوانيس الليل
ونون طلاسم الخريف الإحن
بدأت الحرب ولم ينتهي الحب
ومازالت فلسفة الشطرنج
تغازل الحب ...والحرب
No comments:
Post a Comment