فِي مِعْطَفِي اخْبِأُك
اسْمَيِّك سِرِّي
اقِف عِنْد عَتَبَتِك كُل لَيْلَة
افْقَأ عَيْن الْوَقْت
ارَاك
وَيَرْسُمَك
بَابا تَخْتَصِر حُنَيْن النَّايَات
لِحَبِيْبِي الْشَّاحِب الْظِّل
الْمُضِئ كَقَمَر
يَغْفُو فِي حِضّن قَصِيْدَة
قَصِيْدَة تُحِبُّه
لَا اكْثَر
/
\
بَعِيْد بِمَسَافَة كَحُل
بَهِي كَقُبْلَة
غَافِي فِي دَمِي
كَسِرْب حَمَام وَفِي
اتَّبَعَك كَصَلَاة لْبُوَذِي
تَشْتَهِيْك قَارِبَا
فِي عَاصِفَة الْدَّلِيل الْحُلُم
تَكُوْن انْت فِيِهَا الْنُّبُوَّءَة
كُلَّمَا أَنْطَقَهَا ايْمَان
يَكْفُر فَرَاشُ مِرْآتِي بِالْغِيَاب
وَتَخْفِق اجْنَحْتِه بِبَسْمَة تُشْبِهُك
بَسْمَة قَصِيْدَة
تُحِبُّك
لَا اكْثَر
/
\
اخْتَصَر كِلِّك بِكَف
خِنْصَرِهَا خِرَافَة
ابْهَامِهَا يَقِيْن
غِيّابَهَا حُضُوْر
حُضُوْرِهَا وَطَن
وَطَن فِي مَنْفِي
وَانْت
جَبْيِن الْقَصِيْدَة الْشَّهِي
الْقَصِيْدَة الَّتِي تُحِبُّك
وَأَكْثَر
اسْمَيِّك سِرِّي
اقِف عِنْد عَتَبَتِك كُل لَيْلَة
افْقَأ عَيْن الْوَقْت
ارَاك
وَيَرْسُمَك
بَابا تَخْتَصِر حُنَيْن النَّايَات
لِحَبِيْبِي الْشَّاحِب الْظِّل
الْمُضِئ كَقَمَر
يَغْفُو فِي حِضّن قَصِيْدَة
قَصِيْدَة تُحِبُّه
لَا اكْثَر
/
\
بَعِيْد بِمَسَافَة كَحُل
بَهِي كَقُبْلَة
غَافِي فِي دَمِي
كَسِرْب حَمَام وَفِي
اتَّبَعَك كَصَلَاة لْبُوَذِي
تَشْتَهِيْك قَارِبَا
فِي عَاصِفَة الْدَّلِيل الْحُلُم
تَكُوْن انْت فِيِهَا الْنُّبُوَّءَة
كُلَّمَا أَنْطَقَهَا ايْمَان
يَكْفُر فَرَاشُ مِرْآتِي بِالْغِيَاب
وَتَخْفِق اجْنَحْتِه بِبَسْمَة تُشْبِهُك
بَسْمَة قَصِيْدَة
تُحِبُّك
لَا اكْثَر
/
\
اخْتَصَر كِلِّك بِكَف
خِنْصَرِهَا خِرَافَة
ابْهَامِهَا يَقِيْن
غِيّابَهَا حُضُوْر
حُضُوْرِهَا وَطَن
وَطَن فِي مَنْفِي
وَانْت
جَبْيِن الْقَصِيْدَة الْشَّهِي
الْقَصِيْدَة الَّتِي تُحِبُّك
وَأَكْثَر